هى نهاية ليست كأغلب النهايات فــهـــى
" نهايه كلاسيكيه "
غالبا ما تبدأ الحكايه ببدايتها ولكن حكياتى الآن
سأتلوها من النهايه فهى ليست كالمعتاد مثله فهو " حبيبى " كان على غير المعتاد
هو من سمانى وطناً وإغترب عنى !!
هو من علمنى كيف أكتب ورحل قبل أن يقرأ ديوانى الأول !!
هو من علمنى كيف أكتب ورحل قبل أن يقرأ ديوانى الأول !!
ألم أقل أنه على غير " المعتاد " لهذا كانت نهاية قصته " كــلاسيـــكـــيه "
ﺭﺣــﻞ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﻛﻼﺳﻴﻜﻴﺔ ..
لدرجة أننى ﻟﻢ أﻜﺘﺸﻒ ﻣﻌﻬـﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺻﺮﺣﺎً ﻣﻦ ﺧﻴﺎﻝ ﻓـ ﻫﻮﻯ ،
ﺃم ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻼً ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﺑـ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﻧﺒﺮﺓ ﺻﻮﺕ ﻭﻃﺒﺎﻉ !
{ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤﺐً } ..
ﺍﻟﺨﻂ ﺍﻟﻔﺎﺻﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺍﻟﻮﻫـﻢ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺭﻗـﻴﻖ ﺟﺪﺍً / ﻣﻀﻠﻞ ﺟﺪﺍً !
ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻳﺤﻤﻼﻥ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﺮﺓ ﺩﻫﺸﺔ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻛﺄﻥ ﻟﻢ ﺗﻜـﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ !
، ﻓﻲ ﻗﻠـﺐ ﻣﺎ .. ﺑﻴﻦ ﻧﺒﻀـﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ
" ﺃﺑﻌـﺂﺩ ﺃﻧﺜﻰ"
ﺗﻜﺘﺐ ﺭﺟﻼً ﻻ ﺗﻌﻠـﻢ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﺃﻡ ﻣﺠﺮّﺩ ﻇﻼﻝ !
ﺗﻜﺘـﺐ ﺭﺟـــﻼً ﺍﺳﻤﻬـ { ﺍﻟـ ﺡ ـﺐّ } !
وأسمتهُ عشق وأنفاس وروحــ
الروح العطشاء للقاءٍ يلفه الشــــوق العتيـــق !!
وهــنا تكون بدايتـــى !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق