01‏/09‏/2013

ﺃﺑﻌـﺂﺩ ﺃﻧﺜﻰ ونهــايه كلاسيكيه !!!



هى نهاية ليست كأغلب النهايات فــهـــى 



" نهايه كلاسيكيه " 




غالبا ما تبدأ الحكايه ببدايتها ولكن حكياتى الآن


 سأتلوها من النهايه فهى ليست كالمعتاد مثله فهو " حبيبى " كان على غير المعتاد 


هو من سمانى وطناً وإغترب عنى !!


 هو من علمنى كيف أكتب ورحل قبل أن يقرأ ديوانى الأول !!


ألم أقل أنه على غير " المعتاد " لهذا كانت نهاية قصته " كــلاسيـــكـــيه " 


ﺭﺣــﻞ ﺑﻨﻬﺎﻳﺔ ﻛﻼ‌ﺳﻴﻜﻴﺔ ..




لدرجة أننى  ﻟﻢ أﻜﺘﺸﻒ ﻣﻌﻬـﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺻﺮﺣﺎً ﻣﻦ ﺧﻴﺎﻝ ﻓـ ﻫﻮﻯ ،


ﺃم ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻼ‌ً ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﺑـ ﻣﻼ‌ﻣﺢ ﻭﻧﺒﺮﺓ ﺻﻮﺕ ﻭﻃﺒﺎﻉ !


{ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺤﺐً } ..




ﺍﻟﺨﻂ ﺍﻟﻔﺎﺻﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺍﻟﻮﻫـﻢ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺭﻗـﻴﻖ ﺟﺪﺍً / ﻣﻀﻠﻞ ﺟﺪﺍً !



ﻛﻼ‌ﻫﻤﺎ ﻳﻐﻴﺒﻚ ﻋـﻦ ﺍﻷ‌ﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﻚ ، ﻳﺴﺮﻗﻚ ﻣﻨﻬﺎ ..


 ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻳﺤﻤﻼ‌ﻥ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﺮﺓ ﺩﻫﺸﺔ ﺍﻷ‌ﺷﻴﺎﺀ ﺍﻷ‌ﻭﻟﻰ ﻛﺄﻥ ﻟﻢ ﺗﻜـﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ !


، ﻓﻲ ﻗﻠـﺐ ﻣﺎ .. ﺑﻴﻦ ﻧﺒﻀـﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ


 " ﺃﺑﻌـﺂﺩ ﺃﻧﺜﻰ"


ﺗﻜﺘﺐ ﺭﺟﻼ‌ً ﻻ‌ ﺗﻌﻠـﻢ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﺃﻡ ﻣﺠﺮّﺩ ﻇﻼ‌ﻝ !


ﺗﻜﺘـﺐ ﺭﺟـــﻼ‌ً ﺍﺳﻤﻬـ { ﺍﻟـ ﺡ ـﺐّ } !


وأسمتهُ عشق وأنفاس وروحــ


الروح العطشاء للقاءٍ يلفه الشــــوق العتيـــق !! 


وهــنا تكون بدايتـــى !!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق