وهن العظم !
وأشتعل الرأس شيباً !
وكانت إمراتى عاقراً !
ثم قال =>
《 ولم أكن بدعائك ربى شقيا 》
رغم كل الأبواب الموصده لم ينتهى الأمل
هذا هو التفائل والثقه بالله ♥
تضيق صدورنا كثيرا ونظن أننا الوحيدون الأشقياء
ونبكى ونتشائم وﻻ ندرك ان كل شئ من عند الله
وساعات الهم ما هى لحظات أراد فيها المولى عباده أن يلجاون إليه ب
《 يآآآآآآآرب 》
فلنتفآآئل فالهموم مثل الغيوم مآ ترآكمت إﻵ لتمطر
#فرجا بإذن الله ♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق