10‏/03‏/2014

تفائُــل !


وهن العظم !

وأشتعل الرأس شيباً !

وكانت إمراتى عاقراً !

ثم قال => 

《 ولم أكن بدعائك ربى شقيا 》

رغم كل الأبواب الموصده لم ينتهى الأمل 

هذا هو التفائل والثقه بالله ♥ 








تضيق صدورنا كثيرا ونظن أننا الوحيدون الأشقياء

ونبكى ونتشائم وﻻ ندرك ان كل شئ من عند الله

 وساعات الهم ما هى لحظات أراد فيها المولى عباده أن يلجاون إليه ب 

《 يآآآآآآآرب 》


فلنتفآآئل فالهموم مثل الغيوم مآ ترآكمت إﻵ لتمطر 


#فرجا بإذن الله ♥ 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق